روائع مختارة | واحة الأسرة | فقه الأسرة | ترك البنت بيت أبيها للذهاب لأجنبي.. يعد تهاونا منها في عرضها ودينها

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
روائع مختارة
الصفحة الرئيسية > روائع مختارة > واحة الأسرة > فقه الأسرة > ترك البنت بيت أبيها للذهاب لأجنبي.. يعد تهاونا منها في عرضها ودينها


  ترك البنت بيت أبيها للذهاب لأجنبي.. يعد تهاونا منها في عرضها ودينها
     عدد مرات المشاهدة: 1657        عدد مرات الإرسال: 0

السؤال: ما حكم البنت التي تترك بيت والدها وتذهب إلى شاب تعرفت عليه عن طريق الهاتف. ثم أتى بها وسلمها إلى والدها وطلب الزواج منها؟

الإجابــة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

 فخروج البنت من بيتها لتذهب إلى شاب أجنبي منكر ظاهر وجرأة قبيحة على المعاصي، وتهاون منها في الحفاظ على دينها وعرضها.

والواجب على وليها أن يبين لها ذلك ويخوفها عاقبة هذا التهاون ويحول بينها وبين أسباب الفساد وطرق الغواية، وإذا كان هذا الشاب كفئا لها ورغبت في زواجه فليزوجها له، وانظر الفتوى رقم: 79908.

والله أعلم.

المصدر: موقع إسلام ويب